قول عليا مجنون ..... لعمر طاهر

الدرس الذي يجب أن نتعلمه من مخالفة الاوفسايد في ملاعب كرة القدم أنه لا توجد طرق مختصرة للأماكن التي يجب أن يذهب إليها الإنسان.

>
يتحدث المصري بفخر فقط عن ماضيه..الشخص الذي لا يمتلك شيئا يفخر به سوي
ماضيه يشبه نبات البطاطس الجزء المفيد منه موجود تحت الأرض.

>
قالوا ساخرين إن الطريق إلي القمة يبدأ احيانا من المؤخرة، و أقول لهم من
المستحيل أن يصل الشخص إلي المقدمة طول ما هو مريّح المؤخرة.


> وجه الشبه بين الحياة وأفلام الكارتون أن معظم الشخصيات الشهيرة فيهما حيوانات.

> الشخص التقليدي يري أن الحياة عبارة عن طريق واحد يبدأ بالميلاد وينتهي بالموت، غير التقليديين يسيرون في كل الطرق الأخري.

> أسأل كثيرا لماذا أشعر بالسعادة فقط عندما أتكلم إلي نفسي، وعرفت بعد
فترة أن سبب الراحة هو كوني الشخص الوحيد الذي تريحني إجاباته.

> حياتي تشبه أفلام البورنو لكن بدون بطلات.

> الحب أعمي.. أشعر دائما ان هذه الجملة كانت الإرهاصة الأولي لنظرية الفوضي الخلاقة.

> أن يتولي رجل الأعمال منصبا حكوميا أو سياسيا هو شيء أشبه بأن يتولي دراكولا منصب مدير بنك الدم .

> يتحدثون عن اختراع سيارة أسرع من الصوت وأسأل نفسي عن مصير الكلاكس في هذا الاختراع.

> الواحد لازم يموّت نفسه علشان يعرف يعيش.

> اللي اتنفخ من الشوربه يلحس في الزبادي.

> لا تدع أسطورة الحب الأول تفسد حياتك...الحب كل مرة كأنها أول مرة.

> بتدوّر علي كوميديا مجانية؟..اتعلم تضحك علي مشاكلك وانت عمرك ما هتبطل ضحك.

> في اللحظة التي تبدأ فيها بمعاملة الكون بإخلاص يبدأ الكون في فقدان اهتمامه بك.

> لا أعرف لماذا كلما رأيت أكبر مسئول في البلد يحضر مباراة للمنتخب في
استاد القاهرة أتخيل هذا المشهد: اللاعبون يسددون الكرة بحماس وكل دقيقتين
هناك تسديدة قوية تصيب هذا المسئول أثناء جلسته.. يضيق المسئول بهذه
التسديدات فيقف ممسكا بالكرة وقبل أن يعيدها إلي الملعب يصيح قائلا
«الكورة دي لو جات هنا تاني هاقطعها».

> لا تنزعج إذا اكتشفت أنك محدود الذكاء.. للذكاء حدود لكن الغباء هو الشيء الوحيد الذي لا حدود له.

> في الطفولة كان معظمنا يحلم أن يصبح شخصا مهما عندما يكبر، لذلك كان
الأهالي يشترون لأطفالهم في العيد بدلة الضابط، وحدي كنت أحلم أن أكبر
لأصبح صحفيا لذلك كان أبي يشتري لي في العيد بدلة مسجون.