شمعتي
في ذات ليله...
جلست انا وشمعتي....
ننتظرك...
فبدا الظلام كثير....
بدأت شمعتي بالبكاء...
وبدأت اكتب في السماء...
من حلم واحلام...
ان شمعتي بدأت بالتلاشي من كثر البكاء...
وانا ارتفعت امالي الي السماء...
وما زلت انتظرك...
بعدها قمت من احلامي..
لاتفقد شمعتي لم اجدها!!
يا ترى اين ذهبت؟
ام يأست من الانتظار!
فبقيت لوحدي اسأل الله ...
متى سينتهي الانتظار؟
فلن ايأس متل شمعتي..
وسأبقى انتظرك الي مدي الحياه...
انتظرك..... انتظرك...... انتظرك....